السعآدة رَجُل لآ يَنسى أن يَحضر لأطفآلهُ قطعةَ حَلوة في قآعِ ظَرف المُشتريات ، امرأة تَجلي الصحون بسآئل غَسيل برآئحة الفرآولة .
السعآدة صَوت زَغرودة العمة على بابِ مَنزلكَ قبل دخولهآ لتبآرك لكَ نجآحك ، دبكة الأصدقاءِ في عُرسِ صَديقهم .
دَمعة أم في فَرح أبنآئهآ ، نَظرة لِصَديق يَعلم جَيداً ما تقصد من دون أن تتكلمآ .
السعآدة ليلة صَيفيه ، تُقطع فيهِا الكهرباء ، فتظهر النجوم ، ويصفر أطفال الحآرة ، وتنير شموع المنازل ، لتبدأ مسرحية الأشبآح العائلية .